التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مميزة

ستربتوكين Streptoquin أقراص (وأيضًا الشراب) لعلاج للإسهال و المغص و التقلصات

  ستربتوكين Streptoquin أقراص (وأيضًا الشراب) الموضوع يشمل : التركيب، المواد الفعالة، آلية العمل، الاستخدامات، الجرعات، الآثار الجانبية، التحذيرات، والتداخلات الدوائية  ✒️ اسم الدواء : ستربتوكين – Streptoquin وهو دواء يُستخدم في علاج حالات الإسهال الناتج عن العدوى المعوية والتقلصات.  ⚗️ التركيب والمواد الفعالة : كل قرص من Streptoquin يحتوي عادة على: المادة الفعالة التركيز (تقريبًا) الدور Diiodohydroxyquinoline 200 مجم مضاد للميكروبات والطفيليات في الأمعاء.  Phthalyl sulfathiazole 200 مجم مضاد بكتيري من مجموعة السلفا.  Streptomycin sulfate 100 مجم مضاد حيوي من مجموعة الأمينوغليكوزيد فعال ضد بعض البكتيريا.  Homatropine methyl bromide 2.5 مجم مضاد للتقلصات (مضاد موسكارينيك) يقلل المغص المعوي.  وفي الشراب (بعد التحضير) تكون النسب أقل لكل 5 مل: Diiodohydroxyquinoline 100 مجم + Phthalyl sulfathiazole 150 مجم + Streptomycin sulfate 85 مجم + Homatropine methyl bromide 0.5 مجم.  🔄 كيف يعمل الدواء؟ الدواء يجمع بين أربعة مكونات تعمل معًا:  🔹 1. D...

أقراص ألفينترن Alphintern المواد الفعالة الكيموتريبسين Chymotrypsin و التريبسين Trypsin

 

أقراص ألفينترن Alphintern المواد الفعالة الكيموتريبسين Chymotrypsin و التريبسين Trypsin




أقراص ألفينترن Alphintern
المواد الفعالة الكيموتريبسين Chymotrypsin و التريبسين Trypsin 



ما هو دواء ألفينترن؟


ألفينترن هو دواء يحتوي على مزيج من إنزيمين طبيعيّين هما الكيموتريبسين والتريبسين.

هذان الإنزيمان موجودان أساسًا في الجسم ويعملان على تكسير البروتينات، ولذلك تُستخدَم أقراص ألفينترن للمساعدة في تقليل الالتهاب والتورّم وتسريع الشفاء بعد الإصابات أو العمليات الجراحية.



ما وظيفة الكيموتريبسين والتريبسين؟


هذان الإنزيمان يعملان معًا كفريق:


  1. يقلّلان الالتهاب والتورّم عن طريق تكسير البروتينات الزائدة والأنسجة المتضررة في مكان الالتهاب.
  2. يساعدان على شفاء الجروح والكدمات من خلال تنظيف المنطقة المصابة من الخلايا التالفة.
  3. يحسّنان الدورة الدموية في مكان الإصابة مما يساعد على تقليل الألم وسرعة الاستشفاء.
  4. يدعمان علاج التهابات الأنف والجيوب والأسنان واللثة عن طريق خفض الانتفاخ وتحسين تصريف السوائل.



ما الحالات التي يُستخدم فيها ألفينترن؟


يصف الأطباء ألفينترن عادة في هذه الحالات:


  1. التورّم بعد العمليات الجراحية.
  2. الكدمات والإصابات والالتواءات.
  3. التهابات الجيوب الأنفية واللوزتين.
  4. التهابات الأسنان واللثة وبعد الخلع.
  5. التورّمات الناتجة عن العدوى أو الصدمات.
  6. التجمعات الدموية البسيطة تحت الجلد.



  • كيف يعمل الدواء داخل الجسم؟


  • بعد امتصاصه، يذهب الإنزيمان إلى مناطق الالتهاب أو الإصابة ويبدآن في:


  • تفكيك البروتينات المتراكمة.


  • تقليل إفراز المواد المسبّبة للتورّم.


  • إزالة الخلايا الميتة وفتح الطريق لالتئام أفضل.


  • وهذا يؤدي إلى تحسّن الحركة، وتقليل الألم، وشفاء أسرع.


  • طريقة الاستخدام المعتادة :


عادةً ما تُؤخذ الأقراص قبل الأكل بمدة لا تقلّ عن ساعة أو بعد الأكل بساعتين، وذلك لضمان امتصاصها بشكل صحيح.

عدد الجرعات يحدده الطبيب حسب الحالة وشدة الالتهاب.





  • هل الدواء آمن؟


الدواء آمن عند استخدامه بالشكل الصحيح، لكن مثل أي دواء قد يسبب:


  1. اضطرابات بسيطة في المعدة.
  2. حساسية في حالات نادرة.



ويُفضَّل تجنّبه عند وجود:

  • قرح بالمعدة.

  • مشكلات في تخثر الدم.

  • حساسية من الإنزيمات البروتينية.

  • الحمل أو الرضاعة إلا باستشارة الطبيب.

  • كما يجب الحذر عند استخدامه مع أدوية السيولة.



  • نصائح مهمّة للمريض :


  1. لا تتناول الدواء على معدة ممتلئة حتى يستفيد الجسم منه.
  2. التزم بالمدة التي يحددها الطبيب ولا تطلها من نفسك.
  3. إذا لاحظت طفحًا جلديًا أو تورّمًا أو صعوبة تنفس، أوقف الدواء وراجع الطبيب فورًا.
  4. أخبر الطبيب إذا كنت تتناول أدوية مسيلة للدم.
  5. لا يعتبر الدواء بديلاً عن العلاج الأساسي للإصابة أو العدوى، لكنه يساعد في الشفاء ويقلل الالتهاب.


  • خلاصة مبسّطة :


ألفينترن هو مضاد التهاب إنزيمي يعمل بطريقة مختلفة عن المسكنات التقليدية.

يساعد على تقليل التورّم والألم ويُسرّع الشفاء، خصوصًا بعد العمليات أو الإصابات أو في التهابات الجيوب والأسنان.

مفعوله يعتمد على الإنزيمين الطبيعيين الكيموتريبسين والتريبسين اللذين ينظفان مكان الالتهاب من الخلايا التالفة ويساعدان على استعادة الأنسجة.


السعر:

87 ج.م


سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم 




شرح بشكل اعمق 

1 — ما هو الكيموتريبسين؟


الكيموتريبسين (Chymotrypsin) إنزيم بروتيني هضمي مشتق عادةً من إنزيمات البنكرياس (يُستخرج تاريخياً من بنكرياس الأبقار أو الخيول) ويُصنَّف كـبروتياز — أي يكسّر البروتينات إلى ببتيدات وأحماض أمينية عن طريق تحلل الروابط الببتيدية. يُستخدم دوائيًا كمكمل إنزيمي وكمادة مساعدة مضادة للالتهاب ومُسَهِّلة لالتئام الأنسجة. 


2 — آلية العمل الدوائيّة باختصار


كمحرك إنزيمي: يقوم هضمياً/موضعيًا بتفكيك البروتينات والنسج الميتة (ديبريدمنت proteolytic debridement) مما يسهّل إزالة الأنسجة المتحللة ويدعم تنظيف الجروح.


كمؤثر مضاد للالتهاب: عبر تكسير مجموعات بروتينية/مخلفات التهابية وتقليل التورّم وإعادة توازن الوسط المحيط بالجرح، كما أن له آثارًا مضادّة للأكسدة والالتهاب في سياقات معينة. هذه الآثار تُستغَلّ في حالات ما بعد الجراحة والإصابات والالتهابات الموضعية ونزيف ما بعد العمليات. 



3 — أشكال الاستعمال الدوائيّة


أقراص/كبسولات فموية (شائعة في تركيبات مع تريبسين أو وحدها) تُستعمل أحيانًا لتحسين شفاء الإصابات، تقليل التورّم بعد الجراحة، أو كمكمل إنزيمي هضمي.


تحضيرات موضعية (جل/محلول/كمادات) تُستعمل للجروح، الحروق، أو لعمليات تنظيف الأنسجة الميتة.


محاليل حقن/عيون أقل شيوعًا اليوم لكن استُخدمت تاريخيًا في بعض إجراءات العين. 



4 — المؤشرات الشائعة (متى يوصف)


تسريع شفاء الجروح والجروح الجراحية والإصابات الرضّية عن طريق إزالة النسيج الميت والمساعدة في خفض التورّم.


بعد العمليات الجراحية لتخفيف التورّم والنزف الداخلي الموضعي وتقليل الإفرازات اللمفاوية في بعض الحالات.


حالات التهابات مجاري التنفس العلوية أو التهابات لثة/بعد خلع الأسنان — في بعض المناطق يُستعمل كعلاج مساعد لتقليل التورّم والالتهاب.


كمكمل إنزيمي هضمي لدى أشخاص لديهم صعوبات في هضم البروتينات أو كعلاج داعم أثناء/بعد بعض علاجات السرطان في بروتوكولات معينة (دعم عام، ليس علاجًا للسرطان نفسه). 



5 — الأدلة العلميّة والفعالية


الأدلة تدعم دور تركيبات التريبسين–الكيموتريبسين في تسريع الالتئام بعد الإصابات والعمليات وتقليل الألم والتورّم في المدى القصير، لكن جودة الدراسات تختلف (بعضها صغير الحجم أو غير عشوائي). مراجعات ونشرات طبية تُشير إلى نتائج إيجابية خاصة في حالات الجروح الجراحية والكسور والإصابات الرضّية، مع تأثير واضح أكثر عند الاستعمال القصير والمترافق مع علاج جراحي مناسب. بمعنى آخر: هناك فائدة عملية معقولة لكن ليست "معجزة" ولا تغني عن العناية الجراحية والوقائية المعتادة. 


6 — الجرعة وطريقة الاستخدام (ملاحظات عامة)


تختلف الجرعات حسب التركيبة والمصنّع والحالة. كثير من المصادر تشير إلى أن أقراص التريبسين–الكيموتريبسين تعطى عادة لفترات قصيرة (أيام إلى أسبوعين) لتقليل التورّم بعد العمليات أو الإصابات؛ وبعض البروتوكولات لا توصي بتناولها أكثر من 7–10 أيام بدون مراجعة طبية. لا تعتمد الجرعة وحدها من الانترنت — اتبع توصيف الطبيب أو نشرة الدواء. 



7 — موانع الاستعمال والتحذيرات


فرط الحساسية لأي مكوّن من مكونات المستحضر (ردود تحسسية إنزيمية ممكنة بما فيها حساسية جلدية أو حساسيات تنفسية).


حالات نزف نشطة أو اضطرابات تخثر دم معيّنة: لأن الإنزيمات قد تؤثر على العوامل المحلية. يُنصح بالحذر مع مرضى يتناولون مضادات التخثر.


أمراض كبد أو كلى شديدة في بعض المصادر تُعد موانع نسبية أو تحتاج تعديل/مراقبة.


لا يُنصح باستعماله في وجود تقرّحات هضمية نشطة (للاستخدام الفموي) أو داخل العين إذا كان هناك ارتفاع ضغط العين دون إشراف. 



8 — الأعراض الجانبية المحتملة


شائعة/محتملة: اضطراب معدي معوي (غثيان، ألم معدة)، تهيج موضعي إذا استُخدم موضعيًا.


نادرة لكنها مهمة: تفاعلات تحسسية (طفح جلدي، حكة، وذمة، حتى صدمة حساسية نادرة).


تغيرات في وظائف الكبد أو الكلى نادرة لكنها واردة — لذلك يُنصح بالمتابعة إذا استُخدمت طويلًا أو لدى مرضى مصابين سابقًا. 



9 — التداخلات الدوائية


احتمال تداخل مع مضادات التخثر (مثل الوارفارين) عبر تأثيرات على نظام التخثر أو تغير امتصاص/تمثيل أدوية أخرى — لذلك توخّى الحذر والمراقبة المخبريّة (INR) عند الجمع.


قد تغير الأمعاء أو الهضم امتصاص أدوية أخرى إذا استُخدمت كعلاج إنزيمي هضمي؛ اجعل الطبيب أو الصيدلي يعرف كل أدوية المريض. 



10 — الحمل والإرضاع


الأدلة محدودة: لا توجد بيانات قوية تثبت سلامته أو ضرره أثناء الحمل والرضاعة. التعامُل مع الحوامل يجب أن يكون على أساس فائدة/مخاطرة يقرّره الطبيب. عمومًا يُمتنع عن استعمال غير ضروري أثناء الحمل إلا إذا اعتُبر ضروريًا. 



11 — الجرعة الزائدة والتصرّف


أعراض الجرعة الزائدة قد تبرز كاضطرابات هضميّة أو تحسس مفرط. في حالات تداخل مع تخثر الدم قد نرى نزفًا أكثر؛ العلاج داعم: إيقاف الدواء، معالجة الأعراض، وفي حالات الحساسية الشديدة إعطاء مضادات الهيستامين/الستيرويد/الأدرينالين حسب الحالة. 



12 — التخزين والسلامة الدوائية


تحفظ الأقراص عادة في درجة حرارة الغرفة بعيدًا عن الرطوبة والحرارة الشديدة وبعيدة عن متناول الأطفال. اقرأ بطاقة التعريف ونشرة المستحضر للمصنع لأن الشروط قد تختلف باختلاف التركيبة. 



13 — الصناعة والتركيب الشائع


كثير من الأقراص تحتوي تركيبة إنزيمية (مثلاً: تريبسين + كيموتريبسين) لأن التآزر بين الإنزيمين يعطي فعالية أوسع في تكسير البروتينات والالتهابات. النسب والوحدات تتفاوت بين شركات التصنيع. 



14 — نصائح عمليّة للمريض


استعملها فقط بعلم وإشراف الطبيب — خصوصًا إن كنت تأخذ أدوية مسيلة للدم أو لديك أمراض كبد/كلى.


راقب أي علامات حساسية (طفح، صعوبة تنفس، وذمة) واطلب رعاية طبية فورًا إن ظهرت.


لا تستعملها لفترات طويلة دون تقييم طبي.


في الجروح: لا تُعوّض هذه الأدوية عن إجراءات التنظيف والديبريدمنت الجراحي المناسب إن استدعت الحالة ذلك. 



15 — البدائل والخيارات العلاجية المكملة


مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (مثل الإيبوبروفين) ومسكنات الألم والرعاية الجراحية والفيزيائية قد تكون بدائل أو تكميلية حسب الحالة. الاختيار يعتمد على سبب التورّم/الألم وطبيعة الإصابة. 



16 — خلاصة موجزة


الكيموتريبسين إنزيم بروتيني مفيد كأداة مساعدة في تسريع شفاء الجروح وتقليل التورّم وإزالة الأنسجة الميتة، ويُستخدم شائعًا في تركيبة مع التريبسين. له أثر علاجي داعم لكنه ليس علاجا بديلاً عن الإجراءات الجراحية أو الوقاية الصحيحة، وينبغي توخي الحذر لدى مرضى

 الحساسية، واضطرابات التخثر، وأمراض الكبد/الكلى. الاستشارة الطبية والمتابعة ضروريان قبل البدء بالعلاج. 



تعليقات

المشاركات الشائعة