التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مميزة

ستربتوكين Streptoquin أقراص (وأيضًا الشراب) لعلاج للإسهال و المغص و التقلصات

  ستربتوكين Streptoquin أقراص (وأيضًا الشراب) الموضوع يشمل : التركيب، المواد الفعالة، آلية العمل، الاستخدامات، الجرعات، الآثار الجانبية، التحذيرات، والتداخلات الدوائية  ✒️ اسم الدواء : ستربتوكين – Streptoquin وهو دواء يُستخدم في علاج حالات الإسهال الناتج عن العدوى المعوية والتقلصات.  ⚗️ التركيب والمواد الفعالة : كل قرص من Streptoquin يحتوي عادة على: المادة الفعالة التركيز (تقريبًا) الدور Diiodohydroxyquinoline 200 مجم مضاد للميكروبات والطفيليات في الأمعاء.  Phthalyl sulfathiazole 200 مجم مضاد بكتيري من مجموعة السلفا.  Streptomycin sulfate 100 مجم مضاد حيوي من مجموعة الأمينوغليكوزيد فعال ضد بعض البكتيريا.  Homatropine methyl bromide 2.5 مجم مضاد للتقلصات (مضاد موسكارينيك) يقلل المغص المعوي.  وفي الشراب (بعد التحضير) تكون النسب أقل لكل 5 مل: Diiodohydroxyquinoline 100 مجم + Phthalyl sulfathiazole 150 مجم + Streptomycin sulfate 85 مجم + Homatropine methyl bromide 0.5 مجم.  🔄 كيف يعمل الدواء؟ الدواء يجمع بين أربعة مكونات تعمل معًا:  🔹 1. D...

البابايا Papaya والفوائد الصحية لها.





البابايا وفوائدها لجسم الإنسان 


تعتبر البابايا من الفواكه الاستوائيّة المعروفة والتي لها أهميّة اقتصاديّة كبيرة حول العالم، وتنمو ثمارها على أشجار معمّرة يتراوح ارتفاعها بين مترين إلى عشرة أمتار، وقد استخدمت هذه الثمار للتداوي من العديد من المشاكل الطبيّة، ويمتاز نبات البابايا باحتوائه كميّة كبيرة من اللثى (بالإنجليزيّة: Latex) وهي مادةٌ حليبية بيضاء اللون، وتحتوي على إنزيمات ببتيداز داخلية (بالإنجليزية: Endopeptidase)، كالباباين (بالإنجليزية: Papain)، وغيره من الإنزيمات.

فوائد ثمرة البابايا تحتوي البابايا على العديد من العناصر الغذائيّة المختلفة، لذلك فإنّ لها العديد من الفوائد ومنها ما يأتي: 

  • غنيّة بالمواد المضادّة للأكسدة: 
إذ تحتوي البابايا على فيتامين أ، وفيتامين هـ، وفيتامين ج، وتمتاز هذه الفيتامينات بخصائص مضادّة للأكسدة، والتي تساعد على منع أو تأخير أضرار الخلايا الناتجة عن الجذور الحرّة. 

  • قليلة السكر والسعرات الحراريّة: 
فقد وُجد أنّ البابايا تحتوي على كميةٍ قليلة من السكر مقارنةً بالفواكه الأخرى عالية السكر كالموز، والعنب، والتوت، كما أنّها تُعدّ من الفواكه منخفضة السعرات الحرارية، ولذلك يمكن تناولها كوجبةٍ خفيفة. 

  • تحسين عمليّة الهضم: 
حيث يساعد إنزيم الباباين الموجود في ثمار البابايا على تحليل البروتين والأطعمة الأخرى، ولذلك يُنصح الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في الهضم أن يتناولوا البابايا؛ فقد وُجد أنّها يمكن أن تهدئ المعدة، كما أنّها تتوفر على شكل مكمّلات غذائيّة أيضاً. 

  • تحسين صحّة العين: 
إذ يساعد فيتامين أ الموجود في البابايا على تغذية القرنيّة، كما يساهم في صناعة بعض الأصباغ المهمّة للإبصار، وفي ترطيب العين، كما تحتوي هذه الثمرة على مضاد الأكسدة الزيازانثين (بالإنجليزية: Zeaxanthin) الذي يصفي الأشعة الزرقاء الضارّة، ومن الجدير بالذكر أنّ تناول كميات أكبر من الفواكه بشكلٍ عام يقلل خطر تقدّم مرض التنكس البقعي المرتبط بالسن (بالإنجليزية: Age-related macular degeneration). 

  • تحسين نمو الشعر والأظافر: 
حيث تحتوي البابايا على مختلف المعادن والفيتامينات، ولذلك يمكن تناولها كجزءٍ من نظامٍ غذائيٍّ متوازن لزيادة نمو الأظافر والشعر، كما يمكن استخدامها لصنع أقنعة الشعر التي تساعد على تغذيته. 

  • المُساهمة في علاج الطفيليات المعوية: 
ففي إحدى الدراسات التي أجريت على 60 طفلاً مصاباً بالطفيليات المعوية، وُجد أنّ تناول مزيج من العسل وبذور البابايا المجففة ساهم في شفاء 76% منهم، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ تناول كميات كبيرة من بذور البابايا يمكن أن تؤدّي إلى اضطرابات في المعدة. 

  • التقليل من خطر الإصابة بالربو: 
حيث إنّ البابايا تحتوي على البيتا كاروتين، وقد وُجد أنّ استهلاك هذا المركب بالإضافة إلى بعض المركبات الأخرى يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالربو، كما يعتبر المشمش، والقرع، والشمام، والبروكلي من المصادر الأخرى للبيتا كاروتين. 

  • التقليل من خطر الإصابة بالسرطان: 
فقد وُجد أنّ البيتا كاروتين الموجود في البابايا يقلل خطر الإصابة بالسرطان، وقد بيّنت دراسة نُشرت في مجلة علم الأوبئة السرطانية والمؤشرات الحيوية والوقاية (بالإنجليزية: Cancer Epidemiology and Prevention Biomarkers) أنّ تناول الرجال لنظامٍ غذائيٍّ غنيٍّ بالبيتا كاروتين قد يقلل خطر إصابتهم بسرطان البروستاتا. 

  • تعزيز صحّة العظام: 
إذ تحتوي البابايا على فيتامين ك الذي يساعد على زيادة امتصاص الكالسيوم وتقليل خسارته مع البول، ولذلك فإنّه يزيد من قوّة العظام ويساهم في إعادة بنائها، ومن الجدير بالذكر أنّ عدم تناول كمياتٍ كافيةٍ من فيتامين ك يرتبط بارتفاع خطر الإصاب بكسورٍ في العظام. 

  • تحسين مستوى السكر في الدم: 
فقد أشارت الدراسات التي أجريت على مرضى السكري من النوع الأول أنّ تناول الأطعمة الغنيّة بالألياف يقلل من مستويات الجلوكوز في الدم، وإضافةً إلى ذلك فقد وُجد أنّ الألياف تحسّن مستويات كلّ من السكر، والإنسولين، والدهون لدى الأشخاص المصابين بالسكري من النوع الثاني. 

  • التقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب: 
وذلك لاحتواء ثمار البابايا على نسب جيّدة من البوتاسيوم ، والألياف، والفيتامينات، كما أنّها تحتوي على مادة الليكوبين (بالإنجليزية: Lycopene) التي تمنع أكسدة الكوليسترول، كما أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ تناول المكمّلات الغذائيّة لليكوبين مدّة 14 أسبوعاً تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب.

سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم 

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته عدد ما كان و عدد ما يكون و عدد الحركات والسكون للمؤمنين والمؤمنات. 

تعليقات

المشاركات الشائعة