التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مميزة

ستربتوكين Streptoquin أقراص (وأيضًا الشراب) لعلاج للإسهال و المغص و التقلصات

  ستربتوكين Streptoquin أقراص (وأيضًا الشراب) الموضوع يشمل : التركيب، المواد الفعالة، آلية العمل، الاستخدامات، الجرعات، الآثار الجانبية، التحذيرات، والتداخلات الدوائية  ✒️ اسم الدواء : ستربتوكين – Streptoquin وهو دواء يُستخدم في علاج حالات الإسهال الناتج عن العدوى المعوية والتقلصات.  ⚗️ التركيب والمواد الفعالة : كل قرص من Streptoquin يحتوي عادة على: المادة الفعالة التركيز (تقريبًا) الدور Diiodohydroxyquinoline 200 مجم مضاد للميكروبات والطفيليات في الأمعاء.  Phthalyl sulfathiazole 200 مجم مضاد بكتيري من مجموعة السلفا.  Streptomycin sulfate 100 مجم مضاد حيوي من مجموعة الأمينوغليكوزيد فعال ضد بعض البكتيريا.  Homatropine methyl bromide 2.5 مجم مضاد للتقلصات (مضاد موسكارينيك) يقلل المغص المعوي.  وفي الشراب (بعد التحضير) تكون النسب أقل لكل 5 مل: Diiodohydroxyquinoline 100 مجم + Phthalyl sulfathiazole 150 مجم + Streptomycin sulfate 85 مجم + Homatropine methyl bromide 0.5 مجم.  🔄 كيف يعمل الدواء؟ الدواء يجمع بين أربعة مكونات تعمل معًا:  🔹 1. D...

التوابل ومطيبات الطعام ثراء للنكهة وإثراء للصحة ارتبط سحر الشرق عند كثير من الأمم في القديم والحاضر بأسرار الطبيعة وكنوزها الثرية في هذه البقعة المتميزة من العالم ، وكانت التوابل تشكل أحد روافد الدخل القومي لكثير من الشعوب ، بحيث كانت المقايضة في السلع الإنسانية يقابلها الحصول على مطيبات الطعام الأسطورية من توابل وأنواع بهار وأصناف شتى من مضافات الطعام والطهي .

التوابل ومطيبات الطعام ثراء للنكهة وإثراء للصحة
ارتبط سحر الشرق عند كثير من الأمم في القديم والحاضر بأسرار الطبيعة وكنوزها الثرية في هذه البقعة المتميزة من العالم ، وكانت التوابل تشكل أحد روافد الدخل القومي لكثير من الشعوب ، بحيث كانت المقايضة في السلع الإنسانية يقابلها الحصول على مطيبات الطعام الأسطورية من توابل وأنواع بهار وأصناف شتى من مضافات الطعام والطهي .


هل سمعت ربات المنزل عن القرفة وفوائدها ؟
هذه العيدان الجافة التي نشتريها تتميز بأن لها القدرة على الحد من النمو العفني لمنتجات الخبز إذ أضيفت إليها ، لما لها من خصائص مضادة لنمو مثل هذا النوع من مفسدات جودة الطعام .
وأين نحن من اليانسون والكمون .
مزيج متناغم في الكيمياء يهدئ من روع القولون المنتفخ ويفرغ نواتج تخمر بقايا الطعام فيه .

أما الفلفل الحريف ، فله فضل كبير على مؤازرة صحة وسلامة المفاصل وتقوية عضلة القلب ، هذه المضغة التي تحرك الحياة في جسد الإنسان . وعن الثوم والبصل ، هذه المجموعة الزئبقية من المحاصيل ، فهي غنية بمواد كبريتية عضوية طبيعية تقاوم الطفرات الخبيثة التي قد تغزو جسم الإنسان  وتعزز استعداد الجسم لمكافحة العدوى ، لما فيها من مواد مضادة طبيعية تقوم بهذا الدور النجومي .
وحول الحبة السوداء التي تحمل كل البركة في النشاط والدورة الدموية وتنقية الجسم من الشوائب وتحسن الهضم وتريح الجوف .
ولعل الزنجبيل رديف حتمي لمضادات الغثيان :
فهو يهدئ المعدة ويحسن الهضم ويضفي على الطعام نكهة مميزة ، لأنه يزيل التزنخ من اللحوم والدواجن .
وإكليل الجبل والخزامى اللذان يساعدان على نضج الحوم ويساعدان الكبد على طرد السموم .
أم الزعفران ومدى تطييبه للطعام ، وفضلاً عن لونه المميز فهو من مضادات الأكسدة الطبيعية الهامة للجسم للمناعة والجهاز الدوري والجهاز الهضمي .

كذلك اللؤلؤ الأسود أو الأخضر وهو الهيل تلك الحبات التي تنظم حموضة الدم وتخفف أعباء المواد الضارة فيه ، ولا يخفي علينا ما يضيفه الهيل من نكهة فاخرة للطعام .
أما البقدونس والكزبرة فهما مدران طبيعيان للسوائل ، زاخران بالفيتامينات المهمة ويحافظان على سلامة الكلى ويحسنان الهضم والطعم .
ولعل الزعتر البري كذلك يتوج على رأس قائمة المطيبات للطعام والخضار ، فهو منافس قوي لعقاقير السعال الكيميائية ومقشع ممتاز للمخاط الثقيل من جيوب الجهاز التنفسي ويعطي لوناً زاهياً لطبق السلطة ونكهة رائعة للحم في الشواء .
وفي نضارة أوراق النعناع خصوصية نادرة ، نظراً لما تحتويه من زيوت طيارة تسكن آلام البطن وتزيل إعسار الإسهال وتنظم حركة القولون وتزين كل الأطباق .
فسبحان الله على ما وهب وله الحمد على ما قدمته الطبيعة من كيمياء خالصة نقية لصحة الأبدان وطيبابة الأقوات .

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ،
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و اتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون للمؤمنين والمؤمنات .

تعليقات

المشاركات الشائعة